علم الجزائر (بالإنجليزية Flag of Algeria) يتألف من لونين: أخضر وأبيض ويتوسط العلم نجمة وهلال حمراوين، واستخدم لأول مرة في 03 يوليو 1962م بصفة رسمية. وكان أول علم لدولة الجزائرية لمؤسسها الأمير. عبد القادر في القرن التاسع عشر، واحتوى على اللونين الموجودين الآن (الاحمر والابيض)، أما النجمة والهلال فقد كانا موجودين في الأعلام التي رفعت في الجزائر بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر، والذي تكون من نجمةوالهلال أبيضان على خلفية حمراء،.
شهداء المنطقة ولاية ورقلة:
الشهيد سيدروحو الحاج:
ولد سنة 1930بورقلة من عائلة ورقلية من قصبة القصر ورقلة عرش بني إبرهيم نشأ بين اسرة كريمة و الده المدعو عبد القادر و أمه عائشة سيدروحو يسيرة الحال جراء الظروف الاستعمارالفرنسي الغاشم رغم الظروف المعيشية البائسة الاانه التحق بمقاعد الدراسة و مدرسة الابا البيض بورقلة سنة 1947و حفظ القران الكريم يجامع بني وقين بورقلة و تعلم لغة الفرنسية و الحروف الابجدية انتقل سنة 1948 الى تونس عند عمه و هناك نعلم في المدرسة الخلد ونية ثم في مدرسة ابن الشرف بتونس ثم واصل دراسته في الجامع الزينونة لتلقي حفظ القران الكريم ليعود سنة 1953 الى ورقلة مسقط راسه هناك بدأ مشواره النضالي ضد لاستعمار الفرنسي انذاك التي بدات ظلمها و طغيانها و سلطتها على الاهالي .اثناء روجعه الى تونس للمواصلة الدراسته حرس الحدود لم يسمح له بذلك فرجع للمشاركة في الثورة لينشط في الحركة التحررية فاصدر بحكم بنقله الى الجزائر ووضعه تحت المراقبة الشديدة فانخرط في صفوف مناضلوا جبهة التحرير سنة 1955فتصدى للعدو الغاشم بكل ما اتيح له من قوة حتى وافته المنية في معركة دامية في الوطيس في نواحي خراطة سطيف فاستشهد البطل سيدرحوا الحاج رحمه الله.
علم الجزائر
إنه الشهيد البطل ابن قصر ورقلة سيد روحو الحاج المولود خلال سنة
1930 بورقلة من صلب فرقة بني إبراهيم الورجلانية، وهو الإبن البكر بين تسعة أولاد
منهم ثلاث بنات .
شب الطفل الذي سمي الحاج وترعرع بين كنف والده عبد القادر وأمه
عائشة سيد روحو في ظروف كان يسودها الفقر والبؤس من جراء الإستعمار، وعلى الرغم من
تلك الظروف البائسة لم ييأس الأب في تعليم إبنه وإدخاله الكتاب مثل أقرانه من
أبناء الحي. إلى جانب تردده على مدرسة الأباء البيض بورقلة سنة 1947 . بعدها أرسله
أبه عند عمه سنة 1948 عند عمه الذي كان لاجئا بتونس وهناك ولج المدرسة الخلدونية
ثم مدرسة ابن شرف، ونتقل فيما بعد إلى جامع الزيتونة الذي واصل فيه دراسته بدرجة
عالية من التفوق، ليعود سنة 1953 إلى ورقلة ليجد أهل البلدة في مواجهات مع
المستعمر. ثم إلقي عليه القبض بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية التي أجبر على
أداءها ولكن لم يترك الفرصة تمر حيث عمل على خدمة الثورة الجزائرية بكل ما أوتي من
قوة دو أن تنتبه لذلك السلطة العسكرية، التي طلبت منه في إحدى المرات المشاركة في
عملية عسكرية فرنسية ضد الأهداف الجزائرية، فأبدى إعتراضه ورفضه لتنفيذ الأوامر
التعسفية مما أدى إلى صدور قرار بنقله إلى الجزائر ووضعه تحت المراقبة الشديدة مع
خضوعه الدائم للأبحاث والتحريات. وبعد مدة وجيزة تمكن البطل من الفرار من صفوف
الجيش الفرنسي وتوجه خفية إلى تونس لإتمام دراسته ومن تم إنخرط ضمن الخلايا
التمثيلية لجبهة التحرير بتونس عام 1955 ورح يجمع من حوله الشباب الجزائريين
ليعلمهم حب الوطن وتاريخه وأبطاله وضرورة حمل السلاح من أجل تحرير الوطن. ومن تم
قرر ترك صفوف الدراسة والالتحاق بصفوف جيش التحرير بالحدود التونسية برتبة ملازم
حيث قاد عدة معارك إلى أن استشهد في معركة حامية الوطيس وقعت بنواحي خراطة – سطيف.
أستشهد البطل سيد روحو الحاج أعزبا ولم يترك وراءه سوى ذكراه
العزيزة على الوطن.
ا7لشهيد بن لمكوشم محمد
ولد الشهيد بن لمكوشم خلال سنة 1918 بورقلة أبوه معمر و أمه فاطمة
عاش في أسرة متوسطة الحال ولما كبر انتقل إلى تونس تاركا زوجته وابنه والتحق بصفوف
جيش التحرير الوطني كجندي ، وفي إحدى أيام جويلية 1956 وقعت معركة مع العدو
الفرنسي بمنطقة الدبدبي ، وبعد انتهاء المعركة ونظرا للإرهاق الكبير الذي اصلبه
انزوى إلى زاوية وبقي يعاني من شدة العطش و هو على هذه الحال قدم إليه أحد الخونة
و أطلق عليه رصاصة سقط على إثرها شيدا في ميدان الشرف و دفن في مقبرة الشهداء
بالوادي
الشهيد تخة ابراهيم
ولد الشهيد تخة إبراهيم 1922 بورقلة أبوه يسمى محمد وأمه خيمة، من
أسرة فقيرة تعتمد في معيشتها على تربية المواشي، ولما كبر إلتحق بصفوف جبهة
التحرير الوطني في أكتوبر 1955 حيث قام بعدة نشاطات منها المشاركة في المعركة التي
وقعت في الدبيديبي جويلية 1956 مع الفرنسي الغاشم حيث سقط الشهيد في ميدان الشرف
من أجل أن تعيش الجزائر حرة مستقلة .
عطوات قدور
ولد الشهيد ةوعطوات قدور خلال سنة 1902 ييورقلة أبوه محمد و أمه
وزنة كان يشثغل بناءا قبل اتدلاع ثورة التحرير شارك في الحرب الهند الصينية في سنة
1957 انتقل الى منطقة غرداية رفقة الاخوة رشيد ، عثمان و أبراهيم . قام بعدة
نشاطات خلال الثورة في شهر ديسمبر 1957 نصب للمجموعة التي كانت معه كمينا سقط على
اثره شهيدا رفقة المجاهدين اللذين كان معهم دفن في مقبرة الشهداء بغرداية .
عبد القادر صفراني
ولد خلال سنة 1900 بورقلة من عائلة بسيطة تعيش على الترحال من
الجنوب الى الشمال التحق بصفوف جيش التحرير الوطني سنة 1956 و اسند له مهمة جمع
الاسلحة و الاشتراكات لما تعرف عليه العدو ألقي القبض عليه وسجن بأحد المعتقلات
حيث تم تعذيبه الى أن أستشهد سنة 1957 ودفن بمقبرة الشهداء بورقلة.
الشهيد حاتية سرحان
ولد الشهيد سنة 1930 بورقلة من عائلة بسيطة تعيش على الترحال من
الجنوب الى التل وفي كبره أصبح يعمل رفقة والده ثم إلتحق بالثورة كجندي مسؤول فرقة
في صفوف جيش التحرير الوطنى بالمنطقة الاولى و كانت مهمته جمع الاسلحة والاشتراكات
وفي يوم من الايام في سنة 1958 تم القاء القبض على إحدى القوافل الثورية عند
مرورها بمنطقة حاسي الرمل بسبب وشاية أحد الخونة الذي أقدم على إخبار العدو الذي
سارع إلى تطويق القافلة و إلقاء القبض على كل من كان فيها وبعد التعذيب الشديد
استشهد البطل في شهر جويلية 1958 ودفن بمقبرة الشهداء بحاسي الرمل ولاية الاغواط.
الشهيد روابح عبد الرحمان
ولد الشهيد خلال سنة 1934 بعين البيضاء بمدينة ورقلة أبوه قدور
وأمه عائشة قندي كان له من الإخوة 12 منهم 7 إناث كانت الأسرة مثل أغلب الأسر
الورقلية تعاني من الفقر وقهر الإستعمار، ما حتم على الأسرة التوجه نحو مدينة
غدامس الواقعة في الحدود التونسية الليبية أين إلتحق عبد الرحمان بالمدرسة
الإبتدائية في الفترة مابين 1945 إلى 1952 نال بعدها الشهادة الابتدائية مزدوجة
اللغة (عربية وفرنسية)، كما تمكن من حفظ القرآن الكريم بأحد مساجد المنطقة.
و فيما بعد حتم على عبد الرحمان روابح الالتحاق بصفوف الجيش
الفرنسي في اطار التجنيد الاجباري : الذي كان يفرض على أترابه من عرب غدامس بما
فيهم أبناء العائلات الجزائرية . و استمر هذا الوضع الى غاية 1956 حيث قرر
الفرنسيون الانسحاب من التراب الليبي و دخلت قوات الجيش التي كانت ترابط بغدامسو
فزان الى الجزائر و كان نصيب الشهيد روابح و زملائه استقرار فصيلتهم العسكرية
بغرداية ، التي كانت تعرف تحركات سرية لتأسيس خلايا تابعة لجبهة التحرير الوطني
ونشطت هذه البخلايا في الاتصال بالجزائريين الذين بتزويد الثوار بالسلاح و الدخيرة
و مخططات العدو .
ولد سنة 1930بورقلة من عائلة ورقلية من قصبة القصر ورقلة عرش بني إبرهيم نشأ بين اسرة كريمة و الده المدعو عبد القادر و أمه عائشة سيدروحو يسيرة الحال جراء الظروف الاستعمارالفرنسي الغاشم رغم الظروف المعيشية البائسة الاانه التحق بمقاعد الدراسة و مدرسة الابا البيض بورقلة سنة 1947و حفظ القران الكريم يجامع بني وقين بورقلة و تعلم لغة الفرنسية و الحروف الابجدية انتقل سنة 1948 الى تونس عند عمه و هناك نعلم في المدرسة الخلد ونية ثم في مدرسة ابن الشرف بتونس ثم واصل دراسته في الجامع الزينونة لتلقي حفظ القران الكريم ليعود سنة 1953 الى ورقلة مسقط راسه هناك بدأ مشواره النضالي ضد لاستعمار الفرنسي انذاك التي بدات ظلمها و طغيانها و سلطتها على الاهالي .اثناء روجعه الى تونس للمواصلة الدراسته حرس الحدود لم يسمح له بذلك فرجع للمشاركة في الثورة لينشط في الحركة التحررية فاصدر بحكم بنقله الى الجزائر ووضعه تحت المراقبة الشديدة فانخرط في صفوف مناضلوا جبهة التحرير سنة 1955فتصدى للعدو الغاشم بكل ما اتيح له من قوة حتى وافته المنية في معركة دامية في الوطيس في نواحي خراطة سطيف فاستشهد البطل سيدرحوا الحاج رحمه الله.
إنه الشهيد البطل ابن قصر ورقلة سيد روحو الحاج المولود خلال سنة 1930 بورقلة من صلب فرقة بني إبراهيم الورجلانية، وهو الإبن البكر بين تسعة أولاد منهم ثلاث بنات .
شب الطفل الذي سمي الحاج وترعرع بين كنف والده عبد القادر وأمه عائشة سيد روحو في ظروف كان يسودها الفقر والبؤس من جراء الإستعمار، وعلى الرغم من تلك الظروف البائسة لم ييأس الأب في تعليم إبنه وإدخاله الكتاب مثل أقرانه من أبناء الحي. إلى جانب تردده على مدرسة الأباء البيض بورقلة سنة 1947 . بعدها أرسله أبه عند عمه سنة 1948 عند عمه الذي كان لاجئا بتونس وهناك ولج المدرسة الخلدونية ثم مدرسة ابن شرف، ونتقل فيما بعد إلى جامع الزيتونة الذي واصل فيه دراسته بدرجة عالية من التفوق، ليعود سنة 1953 إلى ورقلة ليجد أهل البلدة في مواجهات مع المستعمر. ثم إلقي عليه القبض بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية التي أجبر على أداءها ولكن لم يترك الفرصة تمر حيث عمل على خدمة الثورة الجزائرية بكل ما أوتي من قوة دو أن تنتبه لذلك السلطة العسكرية، التي طلبت منه في إحدى المرات المشاركة في عملية عسكرية فرنسية ضد الأهداف الجزائرية، فأبدى إعتراضه ورفضه لتنفيذ الأوامر التعسفية مما أدى إلى صدور قرار بنقله إلى الجزائر ووضعه تحت المراقبة الشديدة مع خضوعه الدائم للأبحاث والتحريات. وبعد مدة وجيزة تمكن البطل من الفرار من صفوف الجيش الفرنسي وتوجه خفية إلى تونس لإتمام دراسته ومن تم إنخرط ضمن الخلايا التمثيلية لجبهة التحرير بتونس عام 1955 ورح يجمع من حوله الشباب الجزائريين ليعلمهم حب الوطن وتاريخه وأبطاله وضرورة حمل السلاح من أجل تحرير الوطن. ومن تم قرر ترك صفوف الدراسة والالتحاق بصفوف جيش التحرير بالحدود التونسية برتبة ملازم حيث قاد عدة معارك إلى أن استشهد في معركة حامية الوطيس وقعت بنواحي خراطة – سطيف.
أستشهد البطل سيد روحو الحاج أعزبا ولم يترك وراءه سوى ذكراه العزيزة على الوطن.
ليست هناك تعليقات: